منتديات الشرقية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الشرقية

كل مايخص ابداع منتديات الشرقية
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 دولة لا تزول بزوال الرجال ؟؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أيمن الجزائري
عضو متميز
عضو متميز
أيمن الجزائري


ذكر عدد الرسائل : 314
تاريخ التسجيل : 20/08/2007

دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: دولة لا تزول بزوال الرجال ؟؟   دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 06, 2007 4:09 pm


  1. دولة لاتزول بزوال الرجال:
دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ 2ee2aa59bd

رحيل الرئيس الأسبق «هواري بومدين» فجأة، ومن دون سابق إنذار بفعل الوفاة، كان وراء سقوط نظرية بناء دولة لا تزول بزوال الرجال، وهي النظرية التي لا نستطيع أن نقول عنها إنها كانت نظرية بومدينية بالمائة نسبة لبومدين- مائة وإن استقر الحديث على أنها نظرية امتاز بها الهواري بومدين- رحمه الله دون غيره. فما عرفته الجزائر خلال فترة هذا الرجل تشهد عليه الكثرة الكاثرة من الأعداء والأصدقاء، هذا الرجل الذي تتفق حوله كل الآراء على أنه تمكن رغم الأخطاء والمطبات، والمشاكل التي صاحبت فترته- من تشييد دولة ذات سيادة استطاعت أن تخترق ببريقها الأخاذ كل المحافل الدولية، ويكفي فخرا لهذا الرجل أن كان له السبق والشجاعة والجرأة النادرة، أن وقف على منبر الأمم المتحدة لأول مرة وخاطب دول الاستكبار بلغة عربية فصيحة قلما يتحدث بها جهابذة وفطاحل اللغة، في زمن ارتد وانتكس الكثيرون من القادة العرب.

فالرئيس «هواري بومدين» وضع أساس الدولة الجزائرية الحديثة بعد استرجاع السيادة من فم التنين الفرنسي، وهي الدولة التي تمتاز بالدور الفاعل للمؤسسات الضخمة، كما أرسى أسس البناء الصناعي الذي ينهض بالأمة على عجل، ولو لم يعاجله الموت كما يقول جل المراقبين والضالعين بالشأن الجزائري لكانت الجزائر اليوم في مصاف الدول المتطورة، والدول الصناعية الكبرى المهابة الجانب، ونذكر جميعا رغم حداثة سننا أننا كنا لا نهاب من الذهاب إلى أي دولة كانت، خصوصا الدول الأوروبية الصناعية، فكل ماهنالك هو أن يتم إصدار جواز سفر وصرف العملة الأجنبية بالدينار الجزائري، وشد الرحال.

وللذين يتذكرون من إخواننا بالمغرب العربي أنه إذا تم القبض على أي شقيق من المغاربة إلا وادعى أمام البوليس الفرنسي أنه جزائري فيترك وشأنه، هكذا كان المواطن الجزائري معززا مكرما عندما يكون في بلاده وعندما يكون في المطارات وعندما يكون على أرض غيره من الدول الأجنبية الأخرى.

وطبيعي جدا أن يكون المواطن الجزائري مُصانا مُعززا مُكرما في تلك الحقبة التي كان الرئيس «هواري بومدين» هو المشرف على السفينة الجزائرية قبل أن تغرق في بحر لجي عميق، ويغرق معها الشعب الجزائري.لأن الفترة التي صحبت حكم الرئيس هواري بومدين كانت فترة تتسم بالنقاء الاجتماعي بعبارة أخرى كان المجتمع الجزائري لا يزال على طبيعته النقية، كما كانت حاله إبان ثورة التحرير متكاتفا ومتآزرا سواء مع جيش التحرير الوطني أو مع بعضه بعضا، والذين يقولون عن أن المواطن الجزائري خلال هذه الفترة أصيب بالخمول العمدي، لأنه أصبح غير منتج بدليل أنه حطم كل ما بنته المرحلة البومدينية، فهم يربطون ذلك بما كان «بومدين» يقدمه للمجتمع من شعارات الاشتراكية وبخاصة الثورة الزراعية التي أثبتت فشلها على كل المستويات، وجعلت الفلاح بالاسم فقط ينال العلاوات من غير أن تكون هناك غلة.رغم أن بومدين أراد من كل ما قام به هو تعويض الفرد الجزائري الذي كان إن تغذى لا يتعشى، ودوره لا يقل عن دور الحيوان في مزارع الاستعمار الفرنسي.فغاية بومدين أن يعطي الأرض لمن كان بالأمس يستعبد، ويجلد بسياط ظلم الفرنسيس وأزلامهم، وليعرف في الوقت ذاته أن حقه قد استرد إليه.

أما عن دور بومدين في مسألتي السياسة والحكم، فالعلة بدأت كما يتفق الجميع منذ حكم بومدين للجزائر الذي جعل كل شيء في قبضة يديه، ربما لأن ما صاحب الانقلاب على بن بِلا دفعه لأن يكون هو الرئيس ووزير الدفاع ورئيس الحكومة في نفس الوقت.فلقد سن سنّة على العموم لا تمت بصلة للحكم الراشد المتوخى، بسيطرته على كل شيء، بل ساهم في جعل الجميع ينظر إليه على أنه الرجل المعجزة والمهدي المنتظر، وقد تطرق إلى مثل هذه المسألة الدكتور أحمد طالب الإبراهيمي في حواراته أيام الانتخابات الرئاسية لعام 1999، بأن الرجل المعجزة قد ولى زمنه للأبد، مما يعني أن الرجل الذي يكون هو المحور الرئيس في كل شيء زمنه قد ذهب مع زمن الرجال الذين ينتظر منهم المعجزات والخوارق، وكان يقصد في ذلك الوقت الذين كانوا يتهافتون على ما كان يسمى برجل الإجماع الوطني أو مرشح الإجماع الوطني وهو عبد العزيز بوتفليقة الذي دعمته جهات عسكرية، وأحزاب سياسية كثيرة من بينها حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، الذي أنقلب فيما بعد على بوتفليقة لما رأى نفسه لم يستطع أن يحقق مأربه وهو التسلل إلى مفاصل الحكم عن طريق بوابة مرشح الإجماع.

وشهدنا هذا مع أسف شديد في زمن حكم عبد العزيز بوتفليقة الذي بدأ رئاسته بتقليد واضح لمسار الرئيس السابق هواري بومدين خصوصا ما تعلق منها بالخرجات الميدانية والإكثار منها، والرجل وإن كان يغلب عليه طابع وزير الخارجية بحكم أنه كان وزيرا ناجحا وعلامة مميزة في زمن رئاسة هواري بومدين، إلا أنه أصر على أن يكون نسخة طبق الأصل للرئيس هواري بومدين في حاكميته لكل شيء.
ولعل ما كان ينادي به في كل تجمعاته أمام الشعب على أنه لا يقبل البتة أن يكون ثلاثة أرباع رئيس لها نفس الدلالات التي تعني أنه يتوق لأن يحكم بالمطلق لا يشاركه أحد في هذا الحكم.

وعندما يستدعي وزراء كل واحد بمفرده كما يستدعي المفتش أستاذا- حتى لا أقول تلاميذ- في مؤسسة ليحاسبه على ما كان منه أيام السنة، فهذا يعني أن الرجل غرف الحكم الراشد من نفس معين الحكم الذي ساد أيام السبعينيات أو أيام الأبيض والأسود.فعبد العزيز بوتفليقة لا يقبل أن يكون أمر خارج علمه- وهذا حقه كرئيس جمهورية مسؤول- بدليل أنه يقول إنه لا يصدق تقارير الوزراء الذين قال فيهم انهم يكذبون عليه، وعلى الشعب في تقاريرهم.

قد تكون هذه ميزة حسنة قلما تجدها في رئيس لكنها من ناحية أن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة نفسه كبشر معرض لأن يتوفاه الله- أطال الله في عمره- فقد يفتح الجزائر على أبواب المجهول لو غاب عن الساحة.ومن الصعب تعويضه حتى وإن كان حقا زعيما.

وهذه المصيبة التي تنتظر الجزائر في الوقت الحاضر وفي المستقبل، فالجزائر لا تمتلك شخصية حقيقية تستطيع أن تكون في ثقل عبد العزيز بوتفليقة، وفي حنكته السياسية.
ومن ينظر إلى الساحة السياسية رغم أنها تعج بآلاف الكوادر إلا أن لا أحدا بإمكانه أن يكون قريبا من الشعب ويستطيع أن يرتبط عضويا به.

وأذكر في جلسة مع الجنرال محمد بتشين أنه توجه نحوي عندما كنا نتحدث عن الحكم في الجزائر، قائلا :بأنه سعى لدى صناع القرار بأن يسمحوا للدكتور أحمد طالب الإبراهيمي بأن يحكم على الأقل لعهدة واحدة من أجل أن ينظم الحكم ويساعد على تحضير كوادر تستطيع أن تحكم في المستقبل.

والحقيقة التي لا تخفى على أحد أن مرحلة ما بعد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في الوقت الحاضر غير محضر لها من قبل صناع القرار، وكما قال الشيخ عباسي مدني في حوار له مع قناة عربية إن المصالحة الوطنية الشاملة مرتكزة على شخص الرئيس فإذا قدر الله وذهب هذا الرئيس فسوف يعصف بهذه المصالحة وتكون في خبر كان.

والجزائر ليست مستعدة بأي شكل من الأشكال لأي هزة، أو لأي فتنة قد تتحرك في المستقبل، فيكفيها ما حدث لها من تدمير ذاتي لأكثر من عشر سنوات.
المطالبة الحقيقية في هذا الظرف الذي أصبح فيه الوزراء ليسوا فقط رهن إشارة الرئيس في كل شيء، هو البحث بجدية في هذا الداء الذي لن يتأخر ويشل كل مرافق الحياة لا قدر الله في المستقبل.وقد لمسنا الوهن في كل شيء عندما سافر الرئيس إلى باريس من أجل الطبابة كيف توقفت مصالح الجميع، فكل شيء كان متوقفا إلى أن عاد الرئيس، ومن يريد دليلا على ضعف الطقم الوزاري الحالي وأشك في أن الرئيس يحبذ ذلك- فلينظر إلى خطابات هؤلاء الوزراء الذين إذا عطس الواحد منهم ربما يقول إن ذلك من تعاليم فخامة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، فلا تجد وزيرا مستقلا في رأيه أو يملك أفكاره الشخصية التي تدلل على قوة شخصيته.

إذا ما قلنا إن الجزائر ليست بخير فلأننا نريد أن يكون كل شيء في موضعه، ولأننا أيضا نطالب من موقعنا كمثقفين لنا الحق على السلطة كما الجزائر لها الحق علينا بأن يتم البحث في الحلول لمثل هذه الإشكالية وهي إشكالية من يقود المسيرة دون أية مشاكل، ومن يكون الرجل الذي إذا غاب لا تتأثر حياة الملايين من الشعب الجزائري، و لتصدق النظرية التي قالها الرئيس الراحل هواري بومدين، دولة لا تزول بزوال الرجال.
دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ 200px-PhotoboumedieneG


محمد إبراهيم بوخروبة ،المعروف باسم :هواري بومدين

بقلم محمد بوكحيل




من أبرز رجالات السياسة في الوطن العربي،خلال النصف الثاني من القرن العشرين،ومن أهم قادة ثورة التحرير الخالدة،(1954-1962)،أعتلى سدة الحكم على اثر التصحيح الثوري يوم السبت 19يونيو 1965م، عرفت فترة حكمه(1965- 1978م)،تطورات عديدة على المستوى الوطني خاصة والعالم العربي والعالم الثالث عامة،فكان له في كل منها بصمة.
دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ 2ee2aa59bd
إنصافا للرجل وأمانة للتاريخ نقول:أن جهد الرجل أكثر 24عام لا يمكن حسره في سطور أو صفحات بل يتطلب مجلدات،ونحن اليوم نعيش إحداثا خطيرة على المستويين العربي و الإفريقي،بعد29سنة من وفاته ارتأيت أن نسترد الصورة الجميلة لأيامه من خلال التعرض لمميزات أفكاره وملخص عصارة جهده، خلال مساره : مدرب للجيش عام 56فائدالولاية الخامسة57حين عرف باسم هواري بومدين،قائد الأركان الغربية 58 منظم جبهة التحرير عسكريا وقائد الأركان العامة 60، وزير الدفاع 62 نائب رئيس المجلس الثوري وزير الدفاع 63،رئيس مجلس الثورة ورئيس الحكومة 65 ،رئيس الجمهورية 1975 ،كان خلال عهدة حكمه عنصرا فعالا في منظمة الوحدة الإفريقية وحركة عدم الانحياز وذو مواقف متميزة في الجمعيات العامة للأمم المتحدة،.

هذه الرحلة الطويلة لشخصية هواري بومدين المتميزة ، تدعونا لنجلو مميزات أفكاره ومصدر الهامة،كانت البداية، المدرسة القرآنية بمسقط رأسه قالمة، المدرسة الابتدائية بها،ثم المدرسة الكتانية بقسنطينة،وجامع الزيتونة بتونس سنة49، وأخيرا جامع الأزهر الشريف بالقاهرة عام 50،. وقد أظهر في كل هذه المراحل تفوقا في الدراسة ،وتمسكا بالقيم الروحية والوطنية،مما مكنه مننيل ثقة رفاقه و الارتقاء في سلم المهام منذ التحاقه بالثورة كما أسلفنا،وبرهن على قدرته القيادية سواء على المستوى العسكري أو السياسي ميدانيا،وإذا كان من الصعب تحديد أفكاره من انجازات الثورة التحريرية لأن بعض الجوانب التاريخية ما تزال محجوبة، فالتاريخ لم يكتب بعد جميعه ،فإننا نرى صورة أفكاره في منجزات أيام حكمه خاصة.

تولى هواري بومدين بومدين رئاسة البلاد في ظل فوضى سياسية كبيرة، وعنف، وحتى الاقتتال بين الإخوة أحيانا ،فوضع العنف جانبا وانطلق لمواجهة التحديات،فاستقطب القوى المتناحرة إلى ترتيب البت وتقوية الدولة على المستوى الداخلي، الفكرة إذا،(لا يمكن العمل في غياب الأمن)،واتجه بعد ذلك لخض التحديات،فكان أول اهتمامه الفلاحة لأنه أدرك إنها ثروة لا تزول وثمارها للجميع فوزع الآلف الهكتارات من الأراضي الزراعية على الفلاحين، جاءت بعدها الثورة الزراعية ، حافظت على الأراضي الصالحة وتوجهت لاستصلاح الأراضي البور، والشروع في انجاز السد الأخضر لحماية البيئة ومحاربة التصحر( ازدهرت الفلاحة وصار الخماس سيدا ،ومصدر الغداء محددا)،بالموازاة مع ذلك انطلق بثورة زراعية ،وبناء ألف قرية مما مكنه القضاء على البيوت القصديرية في القرى،والمداشر، والمحتشدات التي أنشأها الاستعمار ليقمع ويفصل المواطنين عن الثورة.وللنهضة الصناعية بني المئات من المصانع شارك في انجازها خبراء من المحوريين الاشتراكي والرأسمالي،(مما أدى إلى التقليل من الاسترشاد وتوقير مناصب الشغل وساعد على تأميم الثروات وتأمينها)،كما أن تأميم المناجم والمحروقات وفر ت سيولة مالية هامة، ساعدت على دعم باقي القطاعات ،لم بهمل بومدين القطاع الثقافي،بل وضع له أسسا قوية حيث انشأ المدارس والمعهد في كل فج وجعل التعليم إجباريا ومجانيا، وهو يردد في كل مرة شعب متعلم ،شعب لا يستعبد،وقد أدى ذلك إلى توقير اليد العاملة المؤهلة والتقليل من الاحتياجات للتقنيين والفنيين الأجانب،حفاظا على كرامة الأمة، وكان ذلك عبر مخطط ثورة ثقافية تقضي على الأمية والجهل وتدعم التحكم التكنولوجي،.
دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ Boumedienne
إضافة إلى السياسة التنموية أهم الرئيس هواري بومدين بالإصلاح الاجتماع والسياسي،و وضع أسس الدولة الجزائرية،بدا بقانون التأميم،ثم وضع ميثاقا وطنا شاركت جميع فئات الشعب،وانبثق عنه دستور كل ذلك بأسلوب ديمقراطي بالمعنى العلمي الكلمة(شعاره لا نريد تقبيل اليد)،ثم انتخاب المجلس التشريعي من طرف الجماهير الواسعة.

هذا هذه الخطوط العريضة لسياسة الرجل على المستوى الداخلي،استقطب الكل لخدمة الوطن و مدا خيل الدولة في صالح المواطن،و على المستوى الخارجي ابرز الوجه الجميل للجزائر شعبا ودولة أمام الرأي العام فكانت العلاقات جد سنة مع كل الدول عدا إسرائيل بسبب احتلالها لفلسطين واهانة الفلسطينيين وتشريدهم،وفرنسا بسبب انزعاجها من تأميم المحروقات ومواقف بومدين الدولية التي كثير ما جابهت مواقفهم.ثم فتور العلاقة مع المغرب بسبب موقف الجزائر المؤيد لاستقلال الصحراء الغربية،(تحسين العلاقات مع الحفاظ على السيادة و حرية القرار جلب للجزائر احتراما كبيرا).
دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ Bor_dca
هذه هي الصورة العامة لمميزات أفكار الرئيس الراحل ،هواري بومدين، منها ما يجلو عينيا،ومنها يتجلى من نشاطه طيلة حياته وأيام حكمه،باختصار،حاكم كان فيلسوفا أو فيلسوفا حاكما كما قال أفلاطون.أفكاره مبنية على حب السلم، والعدالة و السيادة والكرامة للأمة والوطن ينفذ مسارع أفكاره بالحكمة بعد الدراسة والمشورة.شارك برأيه بل كان أول من دعا إلى إقامة نظام عالمي جديد يحترم الإنسان وينبذ الاستغلال بجميع أشكاله، لو بقي الراحل اليوم حيا لحمل الرشاش في وجه الأمريكان والصهاينة في العراق وفلسطين ولبنان والصومال.




دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ Image
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أيمن الجزائري
عضو متميز
عضو متميز
أيمن الجزائري


ذكر عدد الرسائل : 314
تاريخ التسجيل : 20/08/2007

دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: دولة لا تزول بزوال الرجال ؟؟   دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 06, 2007 4:15 pm

إذا كنت تقرأني..فـشكراً قد أعطيتني بعضاً من وقتك
دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ ThankyouKDRtranspشكرا على الزيارة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أيمن الجزائري
عضو متميز
عضو متميز
أيمن الجزائري


ذكر عدد الرسائل : 314
تاريخ التسجيل : 20/08/2007

دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: دولة لا تزول بزوال الرجال ؟؟   دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 07, 2007 12:37 am

دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ ThankyouKDRtranspشكرا على الزيارة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
m.m566m.m
المدير العام
المدير العام
m.m566m.m


ذكر عدد الرسائل : 2236
تاريخ التسجيل : 05/08/2007

دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: دولة لا تزول بزوال الرجال ؟؟   دولة لا تزول بزوال الرجال  ؟؟ I_icon_minitimeالجمعة سبتمبر 07, 2007 12:42 am

تسلم اخ ايمن على الموضوع ويعطيك العافية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.shrqiia.com/
 
دولة لا تزول بزوال الرجال ؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الشرقية :: علوم وثقافة :: اناس عظماء وشخصيات وحوادث محفوظة في الذاكرة-
انتقل الى: